تاريخ بانيراي

افتتح جيوفاني بانيراي متجره للساعات في بونتي آلي غراتسي في فلورنسا، والذي لم يقتصر على كونه متجرًا وورشة عمل فقط، ولكنه كان أيضًا أول مدرسة لصناعة الساعات في المدينة، وهناك خُطّ أول سطر في تاريخ أوفيتشيني بانيراي.

${properties.title}

البدايات

1860 - 1936

افتتاح متجر أوفيتشيني بانيراي الأول

1860

افتتاح متجر أوفيتشيني بانيراي الأول

افتتح جيوفاني بانيراي متجره الأول عام 1860 في "بونتي آلي غراتسي" في فلورنسا، والذي لم يقتصر فقط على كونه متجر ساعات وورشة عمل فقط، ولكنه كان أيضًا أول مدرسة لصناعة الساعات في المدينة، وهناك خُطّ أول سطر في تاريخ بانيراي.

بعد التنقل بين العديد من المواقع الفلورنسية منذ عام 1876، انتقل المتجر إلى موقعه الحالي في عشرينيات القرن الماضي - عقب انطلاق أعمال لإعادة إعمار "بونتي آلي غراتسي" - الواقع في قصر رئيس الأساقفة أمام كاتدرائية فلورنسا تحت اسم "أورولوجيا سفيتزيرا" (OROLOGERIA SVIZZERA)، وهو الاسم الذي أضحى مقترنًا بالساعات عالية الجودة في فلورنسا لمدة تزيد عن القرن.

أوفيتشيني بانيراي تسجل براءة اختراع ساعة راديومير

1916

أوفيتشيني بانيراي تسجل براءة اختراع ساعة راديومير

من أجل تلبية المتطلبات العسكرية للبحرية الملكية الإيطالية، التي كانت عائلة جيدو بانيراي تزودها لسنوات بأدوات عالية الدقّة، مثل مناظير التسديد للمعارك البحرية، تم تطوير مسحوق أساسه مادة الراديوم لجعل أقراص ميناء الأدوات والمناظير أشد لمعانًا، بالتعاون مع الملازم الأول كارلو رونكوني. كانت تلك لحظة ولادة ساعة راديومير (Radiomir).

تم توثيق الإشارة إلى اسم "الراديومير" في ملحق براءة الاختراع المقدمة في فرنسا في 23 مارس 1916. جعل اللمعان الذاتي العالي للمُركّب على الفور من عجينة الراديوم عنصرًا رئيسيًا في عجلة إنتاج بانيراي. وكانت براءة اختراع "الراديومير" الأولى من بين العديد من براءات الاختراع المقدمة للاحتفاء بتاريخ بانيراي في الابتكار.

أول نموذج من ساعة RADIOMIR

1936

أول نموذج من ساعة RADIOMIR

في عام 1935، بدأت البحرية الملكية الإيطالية برنامجًا سريًا للمركبات الهجومية الجديدة تحت الماء ومشغليها،

وشاركت بانيراي فيه من خلال تطوير أدوات تقنية مفيدة لهذا النشاط العسكري الجديد.

لتلبية المعايير المطلوبة من قبل البحرية، تم اختبار عدد من ساعات الغوص عالية المتانة.

تسجل المحفوظات التاريخية للبحرية أنه في عام 1936، كلف جوزيبي بانيراي بتصميم بعض النماذج الأولية وتصنيعها بشكل صحيح لإجراء الاختبارات الفنية: كانت أفضل نتيجة هي الطراز 2533 المصنوع على قاعدة قدمتها رولكس جنيف وعدلتها بانيراي.

عمل بانيراي لصالح البحرية الملكية الإيطالية، وولادة ساعة RADIOMIR الطراز 3646

أربعينيات القرن العشرين

عمل بانيراي لصالح البحرية الملكية الإيطالية، وولادة ساعة RADIOMIR الطراز 3646

تبع ذلك تصميم الطراز 3646، وهو ما نعرفه اليوم باسم ساعة Radiomir تحتفظ ساعة Radiomir اليوم بالعديد من ميزات الطراز 3646: هيكل فولاذي كبير على شكل وسادة بقطر 47 مم، وأرقام ومؤشرات مضيئة، وعروات حلقية ملحومة بالهيكل، وحركة ميكانيكية ذات تعبئة يدوية عالية الجودة (في ذلك الوقت، تم استخدام الحركة - كاليبر Cortebert/Rolex 618 المشتق من ساعة الجيب) وحزام جلدي مدبوغ ومقاوم للماء (طويل بما يكفي لارتدائه فوق الملابس الواقية). بهذا القرار، تم توريد ساعات بانيراي بانتظام إلى البحرية الملكية. ولتحسين وظائف الساعة، عدّل جوزيبي بانيراي تصميم الميناء باستخدام قرصين مُتراكبين، جاء الجزء العلوي من الألومنيوم المؤكسد، مع تخريمات فيه هي علامات الساعات وأرقامها لجعل معجون الراديوم أشد وضوحًا وإضاءة. ولتحسين سهولة قراءة الميناء، أُعيد تصميم تخطيطه ليحتوي على أربعة أرقام عربية كبيرة فقط عند الاتجاهات الأربعة الأساسية و8 مؤشرات كعلامات للساعات.

بانيراي تسجل براءة اختراع لاسم LUMINOR

1949

بانيراي تسجل براءة اختراع لاسم LUMINOR

في 11 يناير 1949، تمت الموافقة على براءة اختراع لتستخدمها بانيراي باسم "Luminor" نظرًا لاستخدام جميع المواد المضيئة وذاتية الإنارة. أدرك جوزيبي بانيراي ضرورة التعامل بحذر مع الارتباط بالنشاط الإشعاعي، مع الأخذ في الاعتبار الواقع الجديد الناتج عن التوسع في التقنيات الذرية العسكرية والمدنية المثيرة. وأقر بضرورة منح المواد المضيئة اسمًا جديدًا وأكثر حيادية، وبالتالي أُطلق عليها تدريجيًا اسم Luminor. بعد أكثر من عقد من الزمان، أصبحت Luminor تعرف بأنها مجموعة مواد مضيئة جديدة أساسها التريتيوم (نظير الهيدروجين)، لها انبعاثات منخفضة للغاية وغير ضارة. كان هذا خلاصة العديد من الدراسات والتجارب، وأصبح Luminor تدريجيًا، نتيجة لانتشار الاستخدام، الاسم المعرف الشائع لساعات الغوص من بانيراي، التي تتميز بجسر حماية التاج.

النموذج الأولي لساعة الكرونوغراف MARE NOSTRUM

خمسينيات القرن العشرين - عمل بانيراي لصالح البحرية الإيطالية

النموذج الأولي لساعة الكرونوغراف MARE NOSTRUM

وضعت بانيراي خططًا لمشروع، من المحتمل أنه قد تم رسمه بالفعل في أربعينيات القرن الماضي، لنموذج مصمم خصوصًا لضباط سفن البحرية: الكرونوغراف ثنائي العداد المسمى Mare Nostrum. يُعتقد أنه تم صنع ساعتين أو ثلاث فقط من هذا النموذج، ربما في الخمسينيات من القرن الماضي، وكل ما تبقى منها يقتصر على لوحات فوتوغرافية ونموذج أولي واحد، اشتراه متحف أوفيتشيني بانيراي الخاص، في مزاد دولي أقيم عام 2005.

عمل بانيراي لصالح البحرية الملكية الإيطالية

1954

عمل بانيراي لصالح البحرية الملكية الإيطالية

مع تزايد المشاركة في العمليات تحت الماء، أصبحت متطلبات البحرية أكثر تحديدًا بعد الحرب العالمية الثانية: يجب أن تبقى الساعات العسكرية تحت الماء في ظروف قاسية لفترات طويلة من الزمن. في عام 1954، تم إصدار طرازين جديدين، وهما الطراز 6152 والطراز 6154، واختبارهما.

بعض طرازات اليوم مستوحاة منهما، والمعروفة تجاريًا باسم Radiomir 1940، وهي ذات هيكل يحافظ على شكل الوسادة مصنوع من كتلة واحدة وذي مقابض ثابتة، مع حواف أكثر بروزًا على الجانبين. وقد حظيت بمراجعة جمالية عامة للأجزاء الفردية واعتمد فيها على تاج تعبئة يقفل بالضغط والتدوير، بشكل أسطواني أنبوبي بدلاً من الشكل الأسطواني المخروطي المستخدم في ساعات Radiomir الأقدم.

بعد التحليل الدقيق لنتائج الاختبارات، أُجريت بعض التعديلات ليتمخض عنها ولادة الطراز النهائي ‎6152 1، والذي امتلك أيضًا عروات مقواة ومصنوعة من الفولاذ الصلب الذي كان مصدره الكتلة نفسها التي صُنع منها الهيكل.

أوفيتشيني بانيراي تضع تصميم الطراز المصري وتسجل براءة اختراع نظام حماية التاج

1956

أوفيتشيني بانيراي تضع تصميم الطراز المصري وتسجل براءة اختراع نظام حماية التاج

طورت بانيراي ساعة غطس عُرفت باسم GPF-2/56، والتي عُرفت فيما بعد باسم "المصرية" حيث تم تزويد البحرية المصرية بها بموافقة البحرية الإيطالية. تم تصنيع ما يزيد قليلاً عن ستين نموذجًا، تم جُمّعَت بالكامل في فلورنسا بيدي صانع الساعات الماهر، ليندر. جميع الابتكارات التي تميز هذا الموديل رائعة، بداية من الحجم الهائل للهيكل، بقطر 60 مم ومتانة كافية ومستوى كبير من مقاومة الماء، والطوق الدوّار المتدرج لحساب وقت الغوص، والحركة التي استخدمت - كاليبر Angelus السويسرية الصنع ذات احتياطي الطاقة البالغة مدته 8 أيام. كانت تلك هي المرة الأولى التي يُقدّم فيها العنصر الأكثر تميزًا في ساعات بانيراي من الناحية الإنشائية حتى يومنا هذا: نظام حماية التاج. وفي عام 1956، حصل جيدو بانيراي وفيغليو على براءة اختراع دولية لنظام حماية التاج.

تطور ساعة LUMINOR من بانيراي

ستينيات القرن العشرين - عمل بانيراي لصالح البحرية الإيطالية

تطور ساعة LUMINOR من بانيراي

استمر تطور طراز بانيراي 6152/1 بلا هوادة أو منافسة في الستينيات. في عملية تجميع أقراص الميناء المتراكبة، اختفى استخدام المعجون المعتمد في أساسه على الراديوم، ليختفي معه اسم Radiomir حيث أصبحت الإضاءة الآن ناتجة عن مركب جديد منخفض الإشعاع يعتمد أساسه على التريتيوم والذي حمل اسم Luminor يجري إدخال جسر حماية التاج وتكييفه مع القسم الأوسط للهيكل في الطراز 6152/1. وفي ما يقرب من 80 وحدة، تم اعتماد الحركة الميكانيكية Angelus SF240 سويسرية الصنع لأول مرة، مع احتياطي طاقة بلغت مدته 8 أيام. وهكذا أصبح احتياطي الطاقة عنصرًا أساسيًا في هوية العلامة الفلورنسية. في بعض الطُرز، تُستبدل خلفية الهيكل الصلبة والمغلقة بواحدةٍ ذات قسمٍ مركزي شفاف مصنوع من زجاج البليكسي، ما يتيح إمكانية رؤية آلية الحركة. لذلك كانت بانيراي من الرواد في إنتاج الساعات ذات خلفية الهيكل الشفافة. فصل أساسي آخر في مسيرة إنتاج بانيراي، والذي طورته العلامة بشكل خاص في هذه الفترة، يتعلق بأدوات الدِّقة التي صُممت وتم توفيرها بناءً على طلب البحرية الإيطالية، مثل البوصلات ومقاييس عمق ذات معايرات مختلفة تثبت على المعصم، فضلاً عن مصابيح الإشارة تحت الماء لتعويض الضغط، التي قدمت مقاومة أكبر على أعماق كبيرة.

عام من التحولات لشركة "جي بانيراي وفيغليو"

1972 - عمل بانيراي لصالح البحرية الإيطالية

عام من التحولات لشركة "جي بانيراي وفيغليو"

في عام 1972، توفي جوزيبي بانيراي، ابن جيدو. وتولى إدارة الشركة العائلية، جنبًا إلى جنب مع جميع عقود التوريد الحصرية للبحرية الإيطالية، المهندس والضابط السابق في البحرية الإيطالية السيد دينو زاي، الذي تم ترشيحه كرئيس تنفيذي جديد للشركة. وهنا تغيرّ اسم الشركة من "جي بانيراي وفيغليو" إلى "أوفيتشيني بانيراي إس آر إل"، ليصبح اسم أوفيتشيني بانيراي الاسم التجاري الرسمي الذي ظهر بالفعل على العديد من المنتجات والساعات أيضًا.

النموذج الأولي لساعة MILLEMETERS

1985 - عمل بانيراي لصالح البحرية الإيطالية

النموذج الأولي لساعة MILLEMETERS

يُصمم القسم الفني في الشركة ساعة غوص جديدة تضم جميع التطورات التكنولوجية التي طرأت على عالمي صناعة الساعات والغوص في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، لتخضع للاختبارات القاسية المستخدمة لاختيار معدات البحرية الإيطالية. وكانت تلك الساعة مصنوعة من التيتانيوم بقطر قدرُه 47 مم، ولا تزال مجهزة بذراع حماية التاج النموذجي، والطوق الدوّار وميناء المؤشرات المكونة من "التازرز" (حاويات أسطوانية مجهرية) تحتوي على مادة الإضاءة. أكدت الاختبارات أن هذه الساعة الخاصة من بانيراي يمكنها بسهولة تحمل أكثر من مائة ضغط جوي، ومن هنا جاء اسم "Millemetri".

${properties.title}

حقبة ما قبل فاندوم

1993 - 1997

حقبة ما قبل فاندوم: أولى مجموعات أوفيتشيني بانيراي

1993

حقبة ما قبل فاندوم: أولى مجموعات أوفيتشيني بانيراي

من أجل التعامل مع الأزمة الاقتصادية والسياسية الخطيرة التي اكتسحت جميع أنحاء العالم بداية من عام 1992، قررت أوفيتشيني بانيراي الدخول إلى سوق الساعات المدنية، حيث أطلقت ثلاث مجموعات، نشأت من عشرة طرازات إجمالية بإصدارات مرقمة ومحدودة: ساعات Luminor وLuminor Marina بمقاس 44 مم وكرونوغراف Mare Nostrum بمقاس 42 مم، والتي استلهمت من النماذج التاريخية التي تم ابتكارها لفرقة غواصي الكوماندوز التابعة للبحرية الإيطالية. أعفى هذا السيد زاي، الرئيس التنفيذي لشركة بانيراي، من الحفاظ على السرية العسكرية لمنتجات بانيراي هذه، وسرعان ما أصبحت منتجات رائجة ومطلوبة بشدة بين هواة جمع الساعات ومحبيها. تم تقديم المجموعة في 10 سبتمبر 1993 في مرفأ لا سبيتسيا العسكري على متن السفينة الحربية التابعة للبحرية الإيطالية "دوراند دي لابيني"، وحضر الحفل الدوق أميديو داوستا، نجل السير أيمون دي سافويا، الرئيس الأعلى لقسم الغوص الإيطالي في ذلك الوقت.

حقبة ما قبل فاندوم: سيلفستر ستالون

1996

حقبة ما قبل فاندوم: سيلفستر ستالون

لفتت ساعات أوفيتشيني بانيراي انتباه الممثّل الأمريكي سيلفستر ستالون، وطلب أن تُصمم ساعة خصيصًا له ليظهر بها في فيلم Daylight الذي صدر عام 1996.  

وتلا هذا الحدث إصدار سلسلة من الساعات المُضفى عليها الطابع الشخصي، والمعروفة باسم Luminor Slytech ("سلاي" هو لقب ستالون).

حقبة ما قبل فاندوم - أوفيتشيني بانيراي تؤدي دورًا فاعلاً رفيع المستوى في سوق الساعات الراقية

1997

حقبة ما قبل فاندوم - أوفيتشيني بانيراي تؤدي دورًا فاعلاً رفيع المستوى في سوق الساعات الراقية

استحوذت مجموعة ريتشمونت (التي كانت تُعرف حينها باسم مجموعة فاندوم) على شركة أوفيتشيني بانيراي إس آر إل في ربيع عام 1997، وافتتحت على الفور شبكة توزيع تجريبية انتقائية في إيطاليا، لضبط الاستراتيجية الصناعية والتجارية والاستفادة من أوجه التآزر الحاضرة في مؤسسات المجموعة. في أبريل 1998، برز اسم بانيراي لأول مرة في السوق الدولي للساعات الفاخرة خلال المعرض الدولي للساعات الفاخرة (SIHH)، وذلك مع مجموعة من ثلاثة نماذج: Luminor وLuminor Marina في ثلاثة إصدارات مختلفة بمقاس 44 مم وكرونوغراف Mare Nostrum بمقاس 42 مم، والتي تأتي الآن بطوقٍ أضيق وخلفية هيكل مثبتة لولبيًا. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت بانيراي مشهورة عالميًا في مجال الساعات الرياضية الفاخرة، حيث قدمت للعالم بأسره موضة الساعات ذات القطر الكبير.

الإطلاق الدولي - إعادة طرح الإصدار التذكاري

1998

الإطلاق الدولي - إعادة طرح الإصدار التذكاري

في أبريل 1998، برز اسم بانيراي لأول مرة في السوق الدولي للساعات الفاخرة خلال المعرض الدولي للساعات الفاخرة (SIHH)، وذلك مع مجموعة من ثلاثة طرازات: Luminor وLuminor Marina في ثلاثة إصدارات مختلفة بمقاس 44 مم وكرونوغراف Mare Nostrum بمقاس 42 مم، والتي تأتي الآن بطوقٍ أضيق وخلفية هيكل مثبتة لولبيًا. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت بانيراي مشهورة عالميًا في مجال الساعات الرياضية الفاخرة، حيث قدمت للعالم بأسره موضة الساعات ذات القطر الكبير. كما قامت بانيراي في عام 1998 أيضًا بإعادة طرح الإصدار التذكاري لأولى ساعات الدار والذي اقتصر على 60 قطعة. صُنع الهيكل الشبيه بشكل الوسادة من البلاتين، وزوّدت الساعة بتاج تعبئة مثبت لولبيًّا وآلية حركة رولكس الأصلية.

${properties.title}

الإطلاق الدولي

2001 - 2002

أوفيتشيني بانيراي: العودة إلى الأصول

الإطلاق الدولي - 2001

أوفيتشيني بانيراي: العودة إلى الأصول

 

بعد إجراء تجديدات أنيقة ودقيقة، أعيد افتتاح متجر بانيراي التاريخي، وكان ذلك إعادة تصميم لمبنى ساحة سان جيوفاني الأصلي في فلورنسا، بعد استحواذ أوفيتشيني بانيراي على متجر العائلة. تُعدّ ورشة الحرفيين هذه نقطة التقاء لهواة جمع منتجات علامة بانيراي والمتحمسين لها، الذين يمكنهم العثور على ما هو أكثر من مجرد قطع من المجموعات الحالية، حيث سيجدون أيضًا ساعات ذات إصدار خاص ومنتجات خاصة تحتفظ بها بانيراي حصريًا لمتاجرها.

افتتاح مصنع بانيراي في نوشاتيل

الإطلاق الدولي - 2002

افتتاح مصنع بانيراي في نوشاتيل

 

كان هذا العام علامة فارقة في مسيرة أوفيتشيني بانيراي، مع افتتاح مصنع بانيراي في نوشاتيل في سويسرا. وتجتمع هنا صناعة الساعات السويسرية الفاخرة والخبرات والتصميمات الحصرية في مكان واحد، ويوفر التخطيط والتطوير والبحث المستمر فيه أبعادًا تقنية ووظيفية جديدة. كما فتحت أوفيتشيني بانيراي أبوابها أيضًا على الشرق من خلال أول متجر آسيوي لها، ويقع في مبنى لاندمارك برينسيز بيلدينج المرموق في هونغ كونغ.

${properties.title}

مصنع بانيراي

2005 - 2016

أولى الحركات المصنّعة ضمن الدار في أوفيتشيني بانيراي

مصنع بانيراي - 2005

أولى الحركات المصنّعة ضمن الدار في أوفيتشيني بانيراي

 

أطلقت أوفيتشيني بانيراي أول حركة مصنّعة داخليًا في دارها، وهي P.2002: حركة ذات تعبئة يدوية مع وظيفة الجي إم تي واحتياطي طاقة لمدة ثمانية أيام، كما هو الحال في حركات Angelus المستخدمة في الأربعينيات. يأخذ العيار اسمه من العام الذي افتتحت فيه أوفيتشيني بانيراي مصنعها الإنتاجي، إشادة بفن صناعة الساعات الذي تتميز به العلامة الفلورنسية.

أوفيتشيني بانيراي تقدم حركات ساعاتٍ جديدة مصنّعة ضمن دارها

مصنع بانيراي - 2007

أوفيتشيني بانيراي تقدم حركات ساعاتٍ جديدة مصنّعة ضمن دارها

تم تقديم ثلاث حركاتٍ جديدة تم تصميمها وتطويرها داخليًا من قِبَل أوفيتشيني بانيراي، وهي P.2003 وP.2004 والحركة P.2005 المبتكرة. تتميّز الحركة P.2005 بتوربيون أنيق تم تصميمه من قبل الشركة الفلورنسية، لتضفي بذلك لمستها الشخصية على تقليد صناعة الساعات الراقية، وتبرع في تجديد ابتكار الجهاز في الوقت نفسه. في الواقع، فإن القفص الذي يحتوي على دولاب التوازن ومجموعة الانفلات يدور على محور لا يوازي محور دولاب التوازن، ولكن بدلاً من ذلك يكون عموديًا عليه. وعلى خلاف التوربيون التقليدي ذي القفص الذي يكمل دورة واحدة في الدقيقة، يكمل قفص توربيون أوفيتشيني بانيراي دورةً واحدة في ثلاثين ثانية.

أوفيتشيني بانيراي تطلق الحركتين P.9000 وP.2006 المصنّعتين داخليًا

مصنع بانيراي - 2008

أوفيتشيني بانيراي تطلق الحركتين P.9000 وP.2006 المصنّعتين داخليًا

 

قدمت أوفيتشيني بانيراي الحركتين P.9000 وP.2006، واللتين تم تطويرهما وإنتاجهما في دار العلامة الفلورنسية. يتم تثبيت الحركة - كاليبر P.9000، التي تتميّز بشكل أساسي باحتياطي طاقة مدته 72 ساعة، على سلسلة من طرازات Luminor 1950 وRadiomir، في حين أن الحركة - كاليبر P.2006 تُمثّل تطورًا للحركة ذات الكرونوغراف أحادي الزر P.2004 مع إضافة وظيفة عقرب ثواني الكرونوغراف المنفصل (سبليت سكند كرونوغراف) التي يتحكم بها زر ضاغطٌ ثانٍ عند موضع الساعة 10.

أوفيتشيني بانيراي والشغف الدائم بالبحر

مصنع بانيراي - 2009

أوفيتشيني بانيراي والشغف الدائم بالبحر

 

للاحتفاء بالشغف بالبحر، اشترت أوفيتشيني بانيراي السفينة "إيليان" ورممتها، وهي سفينة شراعية صغيرة ترجع أصولها إلى برمودا وتم بناؤها عام 1936 في حوض فايف الأسطوري لبناء السفن. استغرق الأمر ثلاثة أعوام كاملة لإعادة "إيليان" إلى البحر بكامل جمال حلتها الأصلية، وذلك بفضل أعمال الترميم التي نفذها خبراء في حوض فرانشيسكو ديل كارلو لبناء السفن في مدينة فياريجيو. في 22 أكتوبر، وبعد 40000 ساعة من العمل المضني، أقيم حفل إطلاق "إيليان" في قسم الإبحار بالبحرية الإيطالية في لا سبيتسيا. وقد جذب انتباه عشاق العلامة الفلورنسية إعادة إصدار ساعة Egiziano، النموذج الذي صممته بانيراي للبحرية المصرية في عام 1956.

إشادة بجاليليو جاليلي

مصنع بانيراي - 2010

إشادة بجاليليو جاليلي

 

بمناسبة الذكرى الـ 400 لأولى ملاحظات جاليليو جاليلي السماوية، تهدي أوفيتشيني بانيراي ثلاثية من الطُرُز المعقدة بشكل استثنائي للعبقرية التوسكانية الفذّة تلك: L’Astronomo وLo Scienziato وJupiterium clock. طراز Jupiterium من بانيراي ساعة كوكبية ذات تقويم دائم، وتُظهر، من منظور مركزية الأرض ضمن الكرة السماوية، مواقع الشمس والقمر والمشتري مع ما يسمى بأقمار جاليليو، أي أقماره الأربعة الرئيسية المعروفة اليوم بأسماء آيو ويوروبا وغانيميد وكاليستو، التي اكتشفها جاليليو جاليلي لأول مرة في عام 1610، وذلك بفضل اختراع التلسكوب. أطلقت أوفيتشيني بانيراي الحركة المصنّعة داخليًا P.999 وأول ساعة مصنوعة من مادة بانيراي المركبة (كومبوزيت) في المعرض الدولي للساعات الفاخرة.

أوفيتشيني بانيراي تقدم الساعة البرونزية

مصنع بانيراي - 2011

أوفيتشيني بانيراي تقدم الساعة البرونزية

 

قدّمت أوفيتشيني بانيراي ساعة Luminor submersible 1950 3 Days Automatic Bronzo، التي استخدمت فيها عنصرًا يدين بسحره إلى المظهر العتيق الذي يكتسبه بمرور الوقت، والذي كان دائمًا يستحضر عالم البحار الذي ارتبطت أوفيتشيني بانيراي به تاريخيًا. وشهد هذا العام أيضًا ابتكار الحركة - كاليبر P.3000 المصنّعة في الدار، تعبيرًا عن فن صناعة الساعات الذي تميزّت به العلامة الفلورنسية. كما افتتحت أوفيتشيني بانيراي متجرها الثلاثين في بال هاربور بولاية فلوريدا.

الانتقال إلى الأخبار والأحداث


أعادت أوفيتشيني بانيراي تقديم الهيكل الحصري المستوحى من التاريخ بإصدارين خاصين من طراز Radiomir 1940. وعلى عكس النماذج الأولية والموديلات التي تم إنتاجها في نهاية الثلاثينيات من القرن الماضي، كانت بعض موديلات Radiomir التاريخية التي تم إنتاجها في أربعينيات ذلك القرن تمتلك هيكلاً لم تتكون فيها العروات من حلقات فولاذية ملحومة، وإنما كانت مصنوعة من الكتلة نفسها التي صنع منها الهيكل وكانت لذلك أشد صلابة ومقاومة. تعيد موديلات Radiomir 1940 الجديدة تقديم هذا الهيكل الخاص بقطر كلاسيكي يبلغ 47 مم، إلى جانب عناصر أخرى مستوحاة من الموديلات التاريخية: Plexiglas® لحماية الميناء والطوق الدائري والتاج الأسطواني. العلامة التجارية Plexiglas® ليست مملوكة لأوفيتشيني بانيراي.

عرض موجز
تحية إلى الماضي: تقدم بانيراي طرازين من ساعة RADIOMIR مع هيكل 1940 التاريخي

مصنع بانيراي - 2012

تحية إلى الماضي: تقدم بانيراي طرازين من ساعة RADIOMIR مع هيكل 1940 التاريخي

ثلاث حركات جديدة مصنّعة في الدار تشير إلى استمرار التطور لدى أوفيتشيني بانيراي

مصنع بانيراي - 2013

ثلاث حركات جديدة مصنّعة في الدار تشير إلى استمرار التطور لدى أوفيتشيني بانيراي

 

أطلقت أوفيتشيني بانيراي ثلاث حركات جديدة مصنّعة داخليًا: الحركة - كاليبر P.9100، أول حركة أوتوماتيكية تقدمها بانيراي مع كرونوغراف ذي وظيفة الارتداد (flyback)، والحركة P.9100/R المتطورة مع وظيفة العد التنازلي لسباقات القوارب، والحركة - كاليبر P.5000، وهي حركةٌ جديدة ذات تعبئةٍ يدوية باحتياطي طاقة يبلغ ثمانية أيام. تقدم المجموعة الجديدة أيضًا هيكل ساعة Radiomir 1940 الرائعة تاريخيًا ومجموعة جديدة من ساعات Submersible. في المعرض الدولي للساعات الفاخرة المنظم في مدينة جنيف، قدّمت أوفيتشيني بانيراي أيضًا Pocket Watch Tourbillon GMT Ceramica، وهي ساعة جيب رائعة من السيراميك.

افتتاح مصنع أوفيتشيني بانيراي الجديد

مصنع بانيراي - 2014

افتتاح مصنع أوفيتشيني بانيراي الجديد

افتتحت أوفيتشيني بانيراي مصنعها الجديد في مدينة بيير آبو، على تلال نوشاتيل في سويسرا. يضم المبنى الجديد في مكان واحد جميع المهارات المتخصصة للغاية التي تنطوي عليها صناعة الساعات الراقية، والتي تجمع بين تميّز التصميم الإيطالي وتقاليد تكنولوجيا الصناعة السويسرية. منذ عام 2002 - عندما تم افتتاح أول مصانع بانيراي - طورت بانيراي مجموعة كاملة من الحركات المصنّعة داخليًا والتي منحت الساعات وظائف على أعلى المستويات: من وظيفة الجي إم تي إلى مجموعة كاملة من أنواع الكرونوغراف، ومن احتياطي الطاقة الممتد إلى توربيون بانيراي الفريد والمميز. في عام 2014، قدمت بانيراي الحركة P.4000، وهي حركة أوتوماتيكية مصنوعة ضمن الدار تتميز بكتلة تذبذب للتعبئة الأوتوماتيكية (روتور) منحرفة عن المركز، في توليفة مثالية يتناغم فيها التصميم مع تكنولوجيا صناعة الساعات المتطورة للغاية.

أوفيتشيني بانيراي تعيد افتتاح متجرها على طريق كانتون في هونغ كونغ

مصنع بانيراي - 2015

أوفيتشيني بانيراي تعيد افتتاح متجرها على طريق كانتون في هونغ كونغ

 

أعادت بانيراي افتتاح متجرها رسميًا على طريق كانتون في هونغ كونغ، وهو الآن أكبر متجر لعلامة بانيراي في العالم. بالمقارنة مع جميع متاجر بانيراي الأخرى، فإن متجر هونغ كونغ فريد من نوعه، بواجهة خارجية مميزة قوامها ألواح من الألومنيوم المتموج، مزودة بساعة حائط كبيرة تزدان بميناء بانيراي المميز.

خلال العام نفسه، تم إطلاق الحركة المصنّعة داخليًا P.1000، وهي حركة يمكن تمييزها على الفور بأنها تحفة من إبداعات بانيراي من وجهة نظر تقنية وجمالية، وتشهد على الخبرة الاستثنائية المطلوبة لتطوير مثل هذه الحركات الميكانيكية المتطورة، والتي برعت بانيراي في تصميمها بسمك إجمالي يبلغ 3.85 مم فقط.

بانيراي تطرح RADIOMIR 1940 MINUTE REPEATER CARILLON TOURBILLON وهيكل ساعة LUMINOR DUE الجديد

مصنع بانيراي - 2016

بانيراي تطرح RADIOMIR 1940 MINUTE REPEATER CARILLON TOURBILLON وهيكل ساعة LUMINOR DUE الجديد

أطلقت بانيراي ساعة Radiomir 1940 Minute Repeater Carillon Tourbillon، وهي أكثر الساعات التي صنعها مصنع بانيراي في نوشاتيل تعقيدًا من الناحية التقنية، كونها مزودة بمُنظّم توربيون حصري وآلية مكرر الدقائق المزدوجة الرائعة التي تصدر رنينًا يُشيرُ إما إلى التوقيت المحلي أو إلى توقيت منطقة زمنية ثانية، مع القدرة الخاصة على إصدار الرنين كل ساعة وكل عشر دقائق وكل دقيقة بفضل نظام متطور من النواقيس والمطارق.

ومع ذلك، في عام 2016، مثّل الإطلاق الرسمي لمجموعة LUMINOR DUE فصلاً جديدًا في تاريخ بانيراي. حيث قدّمت هيكلاً جديدًا، مستوحى بأمانة من خطوط هيكل ساعة Luminor الكلاسيكية في الخمسينيات من القرن الماضي، ولكن أعيد تصميمه بمهارة ليدخل تاريخ أوفيتشيني بانيراي. وقد تم تزويد هذه المجموعة الجديدة بالحركتين المصنّعتين داخليًا P1000/10 وP.4000/10، أرق حركتين أوتوماتيكيتين طوّرهما مصنع بانيراي.

مواد مبتكرة

بانيراي - 2017

مواد مبتكرة

تقدّم بانيراي ساعة Luminor Lab-Id Carbotech™-49mm المبتكرة التي تجسّد قدرة "مختبر أفكار" بانيراي على الاختراع. وأتاحت عملية التطوير البارعة التي توظّف إمكانات الكربون اللامحدودة ابتكار هيكل جديد ذي خصائص تقنية استثنائية وميناء أسود جديد تمامًا، مضمونين لمدة 50 عامًا.

في عام 2017 أيضًا، أطلقت بانيراي ساعة Submersible BMG-TECH™-47mm المصنوعة من مادة أصلب من الفولاذ وأخف وزنًا منه.

مادة BMG- TECH™ هي عبارة عن زجاج معدني طلب يتميّز ببنية ذريّة غير منتظمة ناتجة عن عملية حقن عالية الضغط تحت درجة حرارة مرتفعة.

كانت بانيراي أيضًا في عام 2017 الشريك الرسمي لأشهر سباقات القوارب الشراعية، وهي الدورة الخامسة والثلاثون لبطولة كأس أمريكا في إطار شراكة مع فريق أوراكل وفريق سوفت بنك.

الوظائف المعقّدة والتكنولوجيا المتطوّرة

بانيراي - 2018

الوظائف المعقّدة والتكنولوجيا المتطوّرة

بدأ هذا العام بتغيير في منصب الرئيس التنفيذي، حيث حلّ جون مارك بونتروي محلّ أنجيلو بوناتي.

خلال المعرض الدولي للساعات الفاخرة (SIHH) في عام 2018، قدّمت بانيراي ابتكارين، أوّلهما ساعة Lo Scienziato-Luminor Tourbillon GMT التي تتميّز بهيكل تيتانيوم مطبوع بتقنية ثلاثية الأبعاد والحركة P.2005/T الهيكلية ونظام ضبط التوربيون. ولا شك أن ساعة Luminor Tourbillon GMT واحدة من أبرز الإبداعات التقنية والمدهشة التي ابتكرتها دار بانيراي في نوشاتيل.

أما الابتكار الثاني لهذا العام، فيتمثل في ساعة Astronomo-Luminor 1950 Tourbillon Moon Phases Equation of Time GMT. وهي أوّل إبداعات أوفيتشيني بانيراي التي تحتوي على مؤشر أطوار القمر ونظام مبتكر يستخدم البلورات القطبية للإشارة إلى التاريخ. وهي وظيفة معقّدة كلاسيكية في صناعة الساعات الراقية التي صمّمتها بانيراي على طريقتها الخاصة وبدقة قرن من الزمن.

بداية عصر جديد: تجارب مثيرة وشراكات ملهمة

بانيراي - 2019

بداية عصر جديد: تجارب مثيرة وشراكات ملهمة

 

عقدت بانيراي لقاءات مثيرة للاهتمام بعنوان "تجارب"، جمعت فيها بين المنتج والخدمة في عرض بيع واحد.

ضمت التجربة الأولى 33 عميلًا انضموا إلى فرقة COMSUBIN التابعة لقوّات البحرية الإيطالية الخاصة. وانعقدت التجربة الثانية في بولينيزيا الفرنسية، حيث حظي 15 بطلًا من أبطال بانيراي بفرصة عيش تجربة شخصية فريدة مع سفير العلامة غِيّوم نيري.

أحد أهم الإعلانات الصادرة في معرض "ساعات وعجائب" Watches&Wonders هو الاتفاق الذي وقّعه الرئيس التنفيذي لدار بانيراي، جون مارك بونتروي، مع باتريتسيو بيرتيلي، رئيس لونا روسا والرئيس التنفيذي لمجموعة برادا.

تقضي هذه الشراكة بأن تصبح بانيراي الراعي الرسمي للونا روسا وأن تبتكر سلسلة من الساعات بمكوّنات رائدة واستثنائية.

في عام 2019 أيضًا، تخلّت Submersible عن Luminor وأصبحت مجموعة قائمة بذاتها وتشكيلة منتجات بأتم معنى الكلمة.

عام Luminor والدورة السادسة والثلاثين لبطولة كأس أمريكا 2020

بانيراي - 2020

عام Luminor والدورة السادسة والثلاثين لبطولة كأس أمريكا 2020

بعد مرور 70 عامًا كاملة على إيداع براءة الاختراع الدولية لاستخدام اسم Luminor، ابتكرت بانيراي نموذجًا رائعًا ومبتكرًا وأكثر إشراقًا من ذي قبل: ساعة Luminor Marina–44mm (PAM01117) المشمولة بضمان لمدة 70 عامًا.

في عام 2020، واصلت بانيراي مسيرة التطوّر وأعادت تحديد الأبعاد الواضحة لساعة Luminor Marina الملحميّة.

يميل أسلوب ساعة Luminor Marina الجديد إلى البساطة والفعاليّة والحداثة.

في الدورة السادسة والثلاثين لبطولة كأس أمريكا 2020، أبرمت بانيراي شراكة مع فريق لونا روسا برادا بيريلي.

أضافت بانيراي أربع ساعات بارزة إلى مجموعة Luna Rossa وصمّمتها للفريق متحدّي الرقم القياسي لكأس أمريكا 2020 في دورتها السادسة والثلاثين. وإنه لمن دواعي فخر بانيراي أن تُبدع تصميم هذه الساعات بأعلى درجات التميز والابتكار، لتسرد من خلالها قصة إيطالية معاصرة للبحر.

التزام بانيراي المستدام

بانيراي - 2021

التزام بانيراي المستدام

 

تعمل بانيراي بالتعاون مع اللجنة الأوقيانوغرافية الحكومية الدولية التابعة لليونسكو على إعداد أنشطة توعية بالمحيطات في إطار عقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة (2021-2030).

في عام 2021، أطلقت بانيراي ساعة Submersible eLab-ID™ ذات التصميم المميّز بأعلى نسبة من المواد المعاد تدويرها على نحو غير مسبوق. وتشهد هذه الساعة على الترويج المتزايد لاستخدام المواد المعاد تدويرها وتطوير اقتصاد دائري للحد من التأثير البيئي في صناعة الساعات.